أخبار عربي ودوليالكل

راقصة تهز عرش أكبر السياسيين في مصر!

كثير من السياسيين ورؤساء التيارات والأحزاب في مصر، يتشدقون بالحديث عن مصر ما بعد الثورة وضرورة التغيير وبناء جمهورية ديمقراطية، لكنهم بعد الانسحاب للحياة الخاصة، يكتشف الجمهور أنهم يلهثون وراء الزواج بالراقصات والمغنيات وما خفي كان أعظم!

 

الفنانة أو الراقصة سما المصري ذاع صيتها فجأة منذ ثورة 25 يناير، فبعد إشاعة زواجها من النائب السلفي في البرلمان البلكيمي، وبعد أغانيها التي هاجمت فيها الرئيس مرسي والإخوان، وبعد رقصها في ميدان التحرير جاءت قصة زواجها من السياسي المصري المعروف السيد البدوي رئيس حزب الوفد وصاحب مجموعة قنوات الحياة هذه الأيام لتثير الشك بين الحقيقة والإشاعة. وحاليا، أعلنت الفنانة سما المصري عبر صفحتها على فيسبوك أنها تفكر في إعتزال الرقص نهائياً بعد زواجها من السياسي ورجل الأعمال الدكتور السيد البدوي، وخاصة أنها تعيش حالة من الإستقرار النفسي لم تمر بها من قبل في حياتها السابقة. ونقلت بعض الصحف المصرية أنه وبعد انتشار شائعات زواج الراقصة المصرية سما المصري من القيادي الوفدي السيد البدوي رئيس حزب الوفد وصاحب شبكة قنوات الحياة وأحد الشخصيات السياسية البارزة في مصر، ومع عدم نفي السيد البدوي للخبر، أعلنت الراقصة سما المصري عبر صفحتها الرسمية على الفيسبوك أنها تفكر في اعتزال الرقص نهائياً بعد زواجها من السياسي ورجل الأعمال الدكتور السيد البدوي، وخاصة أنها تعيش حالة من الاستقرار النفسي لم تمر بها من قبل، وأكدت الراقصة سما على حسابها بالفيسبوك أنها جمعتها بين السيد البدوي علاقة حب هي التي أدت إلى زواجهما، ونفت حصولها على مهر 3 ملايين دولار. الجدير بالذكر أن الراقصة سما المصري تسببت شائعة زواجها من نائب مجلس الشعب وقتها السلفي أنور البلكيمي في جدل كبير حقق لها شهرة واسعة.

.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى