ماذا قالوا عن صدور العدد الخاص من صحيفة الشورى الورقية

ماذا قالوا عن صدور العدد الخاص من صحيفة الشورى الورقية
الخميس22مايو2025_ أثار صدور العدد الخاص من صحيفة الشورى الورقية بمناسبة مرور عام على وفاة الأديب الأستاذ والمفكر القاسم بن علي الوزير الكثير من ردود فعل الكثير على منصات التواصل الاجتماعي ، فهناك الكثير أشاد بالعدد وتميزه واحتفائه بالقاسم وبفكره وأدبه وقصائده الشعرية ، وهناك أيضا من تمنى استمرارية صدورها بانتظام ، خاصة أن صحيفة الشورى الناطقة بلسان حال اتحاد القوى الشعبية ،كانت من أهم وابرز الصحف قبل توقفها في العام 2005م بسبب قمع واستبداد السلطة آنذاك.
عدد رائع جداً
في هذا الإطار يقول الأستاذ حسن الدولة ، بصراحة عدد رائع جداً بكل ما للكلمة من معنى، ونتمنى استمرار صدورها…
توثيق مراحل تاريخية مهمة
الأستاذ عبدالرحمن مراد ، رئيس الهيئة العامة للكتاب فقال العدد مكرس للاحتفاء بشخصية وهو يوثق مراحل تاريخية مهمة وسيكون مصدر مهم، وأؤيد صدور الصحيفة بانتظام مع تراجع مذهل في الصحافة الورقية وفي تنوعها في الساحة لأنها تشكل متنفسا.
نفتقد لصحافه حزبيه مهنية والشورى ستغطي ذلك
عبدالواسع الحمدي نائب رئيس تحرير صحيفة الثورة الأسبق ،قال نتمنى أن يستمر إصدارها بشكل منتظم لتعكس أنشطة ومستجدات اتحاد القوى الشعبية ورموزه وقياداته الوطنية .. وأيضا لتواكب التطورات الموجودة على الساحة الوطنية ..
والوسط الصحفي حاليا يفتقد إلى وجود صحافه حزبيه تنظيمية مهنية .. واعتقد بأن صحيفة الشورى من خلال ما قرأناه في عددها الخاص الذي صدر الثلاثاء ستغطي هذه الفجوة الحاصلة وأيضا ستعكس لجمهور القراء الثراء المعرفي والفكري والوطني الموجود لدى قيادات هذا التنظيم العريق ..
دور كبير في مقارعة الظلم والمستبدين
كذلك يقول أمين النهمي ، بأن عودة الشورى…. خطوة عظيمة.. بالتوفيق
الله أكبر صوت الشعب قد ظهرا
بعد انقطاع بفضل الله منتصرا
وأضاف قائلا : بصراحة عدد رائع جداً بكل ما للكلمة من معنى،ونتمنى استمرار صدورها، لأن الشورى تمثل لسان حال الأمة، و كان لها دوراً كبيراً في مقارعة الظلم والمستبدين، وكان لها الأثر العظيم ، فقد مثلت ثورة في صناعة الوعي الفكري وزلزلة عروش الطغاة والمستكبرين، فعملوا على إيقافها واستنساخها ومصادرة مكتبها وسجن هيئة تحريرها وكتابها.
أما عبدالواحد الشرفي فقد تساءل من جانبه قائلا هل صدرت ورقيا.
خيرة كتاب اليمن
إسماعيل مطهر قال من جانبه بان صحيفة الشورى كان فيها خيرة كتاب اليمن، لذا نتمنى لها عودة مستمرة ولو شهرية
أما الأخ ناصر صبر فعلق على صدورها قائلا :بالتوفيق إن شاء الله وأتمنى للصحيفة الديمومة والاستمرار ولطاقمها الطموح والتوفيق والنجاح
أما الزميل عادل عثمان فقال من جانبه رائع يا صديقي.. بالتوفيق أن شاء الله،
المرحلة بحاجة لها
أما الأخ مطهر المطهر فعلق على صدور هذه العدد بالقول :إن شاء الله تعود كما كانت وأفضل في مصداقيتها بإذن الله فالمرحلة بحاجة لمثل هكذا إعلام ليكون بديلاً عن بقية الوجهات الإعلامية المنافقة والمطبلة والمحتكرة لعقول القراء والمتابعين والتي غرضها فقط الكسب والحصول على الفائدة فقط ،توكلوا على الله وبالتوفيق ..
كذلك قال الكاتب أنس القاضي بأن صدور صحيفة الشورى خبر عظيم . بالتوفيق
نتمنى السير على طريق المؤسس
كذلك قال أيمن عبدالقادر،رحم الله مؤسسها وملهمها المجاهد المؤمن الصادق العلامة إبراهيم بن علي الوزير رضي الله عنه وأرضاه في الفردوس الأعلى،كان أبا وأخا لجميع الشعب اليمني لقد افتقدنا توجيهاته النيرة الثاقبة المنبثقة من كتاب الله وسنة رسوله وآل بيته الأطهار نتمنى من القائمين عليها السير على هذا الطريق للنجاة بالوطن من العدوان والأعداء القديمين بالوجوه الجديدة المقنعة التي انكشفت وتلاشت وظهر الجلادون الحقيقيون.
مواكبة مع عيد الوحدة
أما عبد السلام الدباء تهانينا بهذا الإصدار الذي يتواكب مع الذكرى الـ 35 لتحقيق الوحدة اليمنية المباركة في 22 مايو عام 1990م
كذلك تمنى فرحان البهام لها الاستمرار وقال وفقكم الله ورعاكم
أيضا الزميل توفيق النصاري قال من جانبه مبروك ألف مبروك وبالتوفيق إن شاء الله

الزمن الجميل
الدكتور يحيى محمد العوامي قال بان صدور الصحيفة ذكره بالزمن الجميل وان له عدة مقابلات في العديد من إصداراتها
أيضا تمنى لها الكابتن عدنان طاهر لها الدوام قائلا :بالتوفيق ان شاء الله
أما احمد محمد فقال ، عودا حميدا بعد معاناة طويلة من حرارة حرية الصحافة آنذاك
مشتاق رضوان المعزبي، قال لقد كنت من متابعيها
المذيع احمد الكبسي تساءل من جانبه قائلا :هل ستعود كما كانت؟
كذلك قال الناشط والصحفي الاقتصادي خالد العراسي ، قال عدد مميز وأتمنى أن تصدر باستمرار بشكل أسبوعي.
عودة الشورى عودة للحياة
الزميل بلال قايد رئيس تحرير مجلة سلاف الثقافية أنا مع إعادة الإصدار الورقي بانتظام للصحيفة، وانتظامها يؤسس لعودة الصحف الورقية وإعادة الحياة للصحافة بشكل عام
الكابتن سفيان الثور قال كذلك بأن تنوع وتعدد الإصدارات الصحفية والثقافية مهم جدا لخلق وعي وثقافة اكبر لدى القراء
سقف اقل من السابق
في المقابل ابدي البعض عدم تفاؤله بصدور العدد الخاص ، فمثلا قال فؤاد إبراهيم لا أعتقد بأنها سوف تتبع نفس المسار الذي كانت عليه سابقا، خاصة في ظل الأوضاع الحالية السائدة قي البلاد.
وشاطره الرأي كذلك عبدالكريم بن احمد الحكمي ـ بالقول بالتأكيد عودتها سيكون بسقف أقل.
أما المقدم عبدالقادر الشاطر فعلق على إصدارها بالقول كنتم عتسموها صحيفه القاسم وخلاص.
تذمر واستغراب وشتم
في المقابل أبدى عدد من الناشطين المحسوبين على الشرعية عدم رضاهم من صدور العدد الخاص من صحيفة الشورى ،فالبعض غير مصدق ومستغرب أنها صدرت بعد توقف لعشرين عام ، والبعض الأخر شتم وسخر من أصدرها ، فمثلا :عامر الدميني كتب منشور على صفحته بالفيس بوك ونشر صورة للصحيفة قائلا عادت من جديد بعد توقيفها في 2005.
وقد حاز منشوره العديد من التعليقات منها
خليل حكيم ، قال من عاد بـ يقرأ صحف ورقية يا أستاذ عامر، نرجع لورا في كل شي ههه.
كذلك قال محمد الخليفي، عاد في زباين تبع الدكان هذا
أما أحمد مسعود فعلق على صدورها بالقول :صحيفة بيت الوزير
كذلك قال محمد القدسي، يسموها صحيفة القاسم بدلا من الشورى
أما الصحفي علي سالم فقال :بعد أكثر من 70عاما على تأسيسه وصل أخيرا إلى السلطة بشكل مريح جدا.
كذلك علق وكيل نقابة الصحفيين اليمنيين سعيد ثابت والمقيم في الدوحة باستغراب متسائلا: هل صدرت ورقيا في صنعاء؟ ومن هم هيئة التحرير؟
كذلك قال الصحفي محمد الجعماني، وعادت الفتنه.
وأضاف في منشور آخر له على صدور الصحيفة بالقول: : وطلت شورى بيت الوزير برأسها من جديد لتبث سموم العنصرية والطبقية.
أما فتحي أبو النصر فعلق على إصدارها بالقول مهزلة وأكثر هههههههههههه
كذلك قال علاء محمد الفاتش، عادت ببركة ااااالي موهاميد
كذلك تساءل مروان المنيفي مستغربا بالقول ، معقول
أما عبدالله قطران فوصف صحيفة الشورى قائلا :صحيفة القرامطة