الإرهاب طاعون العصر
– إذا تسلل المتطرفون والإرهابيون إلى جسد أي مجتمع من المجتمعات .
فقد حكم بنوه على أنفسهم بخراب ديارهم ، ودمار اقتصادهم ، وقتل أبنائهم.
– وأصبح أبناء المجتمع بمختلف أطيافهم أهدافا لعملياتهم الإرهابية .
– والإرهاب لا يستثني مسجدا ، أو سوقا ، أو مدرسة ، أو حافلة أو طريق.
– وعلى كل المخلصين من أبناء محافظة حجة التوعية بخطر الإرهاب والجماعات الإرهابية ، والمصير المرعب لأي منطقة يتسلل إليها إرهابي قادم من الدول والمجتمعات التي دفعت ضريبة باهظة جدا للتخلص منهم ، ولكي لا يتكرر سيناريو المذابح التي ارتكبها الإرهابيين في العراق وسوريا ، يجب على كل أبناء المجتمع في كل قرية وعزلة التنبه إلى الخطر القادم من البحر ، والتبليغ عن تواجد أي شخص غير معروف في المنطقة إلى الجهات الأمنية.
– الإرهاب كالسرطان إذا لم يتم التوعية بخطره واجتناب مسبباته ، واكتشافه ومحاصرته في مراحل مبكرة فانه يستحيل التخلص منه لاحقا إلا بكلفة باهظة.
– علينا أن نتعلم من دروس الآخرين ،لنتجنب ذات المصير