كتائب القسام للمستوطنين في زيكم: نحن الآن تحت منزلك وبداخله أذهب أنت وأطفالك لا نريد أن نؤذي الأطفال والنساء
كتائب القسام للمستوطنين في زيكم: نحن الآن تحت منزلك وبداخله أذهب أنت وأطفالك لا نريد أن نؤذي الأطفال والنساء
كتائب القسام للمستوطنين في زيكم: نحن الآن تحت منزلك وبداخله أذهب أنت وأطفالك لا نريد أن نؤذي الأطفال والنساء
القسام للجيش الإسرائيلي: من البر من البحر من الجو..الموت ينتظركم
الخميس26أكتوبر2023 من يوم لآخر تفاجئ كتائب عز الدين العسكرية التابعة لحركة حماس ، جيش الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني ، فبالرغم من مرور عرون يوما على العدوان البربري الوحشي على قطاع غزة إلا أن ذلك لم يوقف شن الحركة من ضرب تل أبيب والمستوطنات بالصواريخ التي تنزل على إسرائيل كالمطر الزعاف، أما الاختراق البحري لكتائب القسام لمستوطنة زيكم فشكل صدمة غير متوقعة لكيان العدو.
في هذا الصدد علّقت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس الأربعاء، على عملية التسلل البحري التي نفذتها كتائب “القسام” في شواطئ مستوطنة “زيكيم” في عسقلان أمس.
وأكدت “القناة 13” أنّ حادثة التسلل عند شاطئ “زيكيم” هي “الأهم منذ السبت الأسود”.
وأمس، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام أنّ قوة من الضفادع البشرية، تابعة لها، تمكّنت من التسلل بحراً والإبرار في شواطئ مستوطنة “زيكيم”، جنوبي عسقلان المحتلة.
وأكدت أنّ القوة البحرية اشتبكت مع “جيش” الاحتلال في تلك المنطقة.
وجاء في رسالة من كتائب “القسّام” لمستوطني زيكيم عبر الهاتف: نحن الآن في زيكيم وتحت منزلك وبداخله أيضاً.. اذهب أنت وأطفالك من هنا.. لا نريد أن نؤذي الأطفال والنساء”.مما أصاب المستوطنين وجيش الاحتلال بالهذيان.
وأمس، أطلقت المقاومة الفلسطينية عدّة رشقات صاروخية في اتجاه الأراضي المحتلة، بينها “تل أبيب”، رداً على المجازر بحق المدنيين الفلسطينيين.
وأعلنت استهداف مطار “بن غوريون” ومنطقة بئر السبع في النقب، ومجمع “مفتاحيم” الإسرائيلي.
كذلك، أعلنت استهداف مجمع “مفتاحيم” الإسرائيلي، برشقات صاروخية، كما دكّت “مواقع العدو وحشوده بقذائف الهاون من العيار الثقيل”.
وتحافظ المقاومة الفلسطينية على إطلاق صواريخ بمعدل ثابت بعد 18 يوماً على انطلاق عملية “طوفان الأقصى”، والعدوان الإسرائيلي الذي أعقبها على قطاع غزة، وهو ما يشير إلى أنّ بنية المقاومة القوية لا تزال على حالها، لذلك فالموت ينتظر جيش الاحتلال من البر والجو والبحر ولا سبيل للمحتل سوى الرحيل.