مجتمع مدني
زيد الوزير: مازال صوت محمد عبدالملك المتوكل ينادي من وراء الأفق
«ظنوا أنهم سيدفنون محمدًا برصاص غادر؛ فلا يسمع له صوت بعد الآن، ولكن صوت فكر محمد كان أقوى من صوت رصاصهم؛ فلا فكره جف، ولا رسالته انتهت، ولا صوته اختفى، وسيظل ينادي من وراء الأفق:
وللحرية الحمراء بابٌ بكل يدٍ مضرجةٍ يدقُّ